الصداقة و الحب ! .للشاعر/الضرس مصطفى
إنها دائما السعادة !
هذا يذهب مباشرة إلى قلوبنا ،
حيث كل شيء رصين و ودود ،
اللطف حلاوة ،
دعونا ننمي هبة الحب والصداقة ،
هذه الهدية التي فينا لزرع السعادة
انظر إلى الآخر في بعده ،
ليس كل صديق شرير على هذه الأرض ،
في بعض الأحيان يكون هناك سوء فهم ،
الاختلافات في التفسير.
نعم يا أصدقائي أحبكم !
هل هذا الحب الكوني ممنوع
الذي هو الاخوة !
و تبادل الأفكار و وجهات النظر ،
في كثير من الأحيان القيم المشتركة
و حتى القناعات السياسية !
الصداقة !
هبة الحب لنجعلها تنمو فينا
سيكون هذا أجمل !
إذا كان القلب هو المتضرر ،
ربما تكون المحبة أفضل من التجاهل ،
الحب ، المساعدة ، الفهم ، الدعم ، الإعجاب
نحن جميعا بحاجة للحب ،
الذي لا يقسم و لكن يجمع أشلاء التفرقة
لأننا نحب بطرق مختلفة ،
حيث تنبض قلوبنا بقوة ،
أنت ، الذي أحبه اليوم أشعر معك بالحماية ،
أكثر من الذي ينافقني كثيرا ،
الحياة علمتني أن أحب الآخر ،
لأن الحب هو الحياة
إنها أيضا الصداقة التي توحدنا
نحن الذين نشترك نفس القيم ،
إذا حل الحب محل الكراهية ،
سيكون عالمنا أفضل …
أصدقائي أحبكم لأنكم تشاركونني
الكثير من مشاعري و أمواج الحب
القادمة من قلبي الذي تشع نورا
و تضيء الكون بالمشاعر الطيبة.
ليكن هدفنا النوايا الحسنة بمزيد من الحب ،
للقضاء على الإغراءات و الهجمات السيئة ،
للقضاء على الكراهية و تجاهل الآخر ،
و لكن مع كل بتلات الحب الوردية
لك و لأولئك الأعزاء علي ،
و لكل إخواتي في هذه السلسلة البشرية ،
أعرف كيف أتعرف على الصفات التي يحملها كل شخص
و التي تختلف عن بعضها البعض ..
لقد قيل كل شيء …
وأعتقد أن كل شيء مفهوم
سعادتنا هي أيضا أن نشعر بسعادة أصدقائنا.
الصداقة هي اجمل احساس بعد الحب ،
بين الاثنين ، هناك صداقة حب.
أحبكم كثيرا …..
قلبي لا يزال هو نفسه لمن أحب
حتى في الصمت ، إنها أقوى …
القلب و العقل يلتقيان و يرتقيان أعلى ،
و لكن من أجل ذلك علينا أن نعرف كيف نحب
على الرغم من تقلبات الحياة اليومية ،
و نجعل قلوبنا متحدة دائما ،
و نتقاسم القيم الحميدة كل صباح و كل مساء.
علينا أن نطرد :
أكبر عقبة التي هي الخوف ،
أسوأ شعور الذي هو الاستياء ،
أكبر خطأ الذي هو الاستسلام .
و كذلك علينا أن نستقبل :
أعظم هدية التي هي المغفرة ،
أعظم قوة التي هي الإيمان ،
أجمل شيء في الدنيا الذي هو الحب