شاطئ الندم ” بقلم / رباب عبدالفتاح
ستبحث عني فى كل مكان …
حتى تصل إلى شاطئ الندم …
ستبحث عن أثر أقدامي …
بلا جدوي
لقد أتى الموج ومحاها …
وغرقت أحلامنا رفاتا …
ودفنت قلوبنا حيه …
سنصبح ذكري حائرة …
لكل من قرائها …
متسائلين :
كيف كانت أحلامهم ؟؟
ومن الجانى ؟؟
ومن الضحية ؟؟
ام كلاهما ضحية …
فى عالم ظالم …
اغتلوا فيه الرحمة …
ومحو الود والمحبة …