وَمْضَة دَعَوِيَّة بقلم/ يوسف بن محمود
كَثُر كلام الخطباء والعلماء وقَلّ فعلهم فلا تكاد ترى لقولهم أثرا في النفوس والمجتمع .
نحن في أمس الحاجة للدعوة إلى الله بالفعل قبل القول وهذا ما نرتجيه من المصلحين في زماننا
فقد فسد المجتمع وخربت العقول وضاعت القيم وقل الحياء؛ بسبب ما يُبث من سموم وأفكار لتدمير المجتمعات الإسلامية
عبر الوسائل الإعلامية المختلفة بمساعدة معدومي الضمير
كن قدوة حسنة وحاول الإصلاح ما استطعت حتى يستقيم المجتمع وتستقيم الحياة..
