“مولودي الأول من رحم الفلسفة” بقلم/ هبا بن رمضان
إذ أردنا شرح و تفسير مفهوم ما فبمستطاعنا فعل ذلك بأي شكل …
دون النظر بموضوعية تجاه الأمور و العلوم و الفنون و المفهوم …
متدافعين وراء نمط الذاتية و ثقافات الدابة العدائية …
لكن أنا إنسان و الغير إنسان و الفكرة نتاج إنسان و المفهوم بناء عاجر لإنسان صدق نفسه و تعالى عن الحيوان
بفكرة أنا الجبار
أنا رب الأفكار
و كلامي هو المدار و الفاعل في المدار
فأين العيب ؟
لا أريد الانجرار وراء مفهوم معين فيكون العيب في
و مفهوم العيب لم يكن الا نتاج نشاط مادي تاريخي لإنسان بالكاد أن يكون حيوانا ممنهج ضمن نقاط بلورت أفكاره و تمثلاته و عزلته ليكون إنسانا غير واقعي
إنسانا حيوانيا
…