الْحَلّ النِّهائِي شعر/ ختام حمودة
إلامَ تُثيرُ يا أنْتَ اِسْتِيائِي
بِأَشْعارٍ مِنَ الصِّنْفِ الْعَدائِي
قَطَعْتَ مَسافَةً لا بَأْسَ فِيها
بِجَيْشٍ نِصْفُهُ يَجْري وَرائِي
وَكَوْنكَ دِبْلُومَاسِيَّا ضَليعًا
تُمَثَّلُ هَيْئَةَ الْحِزْبِ الفَضَائِي
سَتُوْقِف ما أَراهُ الآنَ فَوْرًا
لأعْلِنَ ما هُوَ الْحَلّ النِّهائِي !!