جريدة النجم الوطني
alnigm.com/gif2.gif

الأسباب الحقيقية وراء الشعور بطول شهر مايو

0 55

الأسباب الحقيقية وراء الشعور بطول شهر مايو

إعداد / ولاء فرج أسعد

إن الشعور بطول شهر مايو 2023 هو مجرد انطباع زمني افتراضي يتم تناوله في سياق المحادثة. يمكن أن يحدث هذا الانطباع في بعض الأحيان عند التفكير في المستقبل أو الحديث عن أحداث قد تحدث في وقت لاحق، ولكنه لا يمثل الواقع.

هناك عدة أسباب محتملة يمكن أن تؤدي إلى الشعور بطول شهر مايو 2023، ومنها:

1- الشعور بالملل أو الارتباك: قد يؤدي الشعور بالملل أو الارتباك إلى توسع الوقت المشترك والشعور بأن الوقت يمر ببطء.

2- الاهتمام الزائد بالمستقبل: قد يؤدي الاهتمام الزائد بالمستقبل والتفكير المستمر في الأحداث المرتقبة إلى شعور بتمطيط الزمن.

3- تأثير الأحداث الحالية: قد يؤدي التأثير النفسي للأحداث الحالية، مثل الضغط النفسي أو القلق، إلى شعور بتمطيط الزمن.

4- الأسباب الطبيعية: قد يكون الشعور بطول الوقت ناتجًا عن تأثير الأسباب الطبيعية، مثل الارهاق أو الإجهاد.

5- تأثير الأدوية: قد تسبب بعض الأدوية، مثل بعض الأدوية المضادة للاكتئاب، تأثيرات جانبية تتضمن شعورًا بطول الوقت.

6- الأسباب الجسدية: بعض الحالات الصحية، مثل الاضطرابات الهرمونية أو النقص الغذائي، قد تؤدي إلى شعور بطول الوقت.

7- كثرة الأحداث: فقد تعددت الأحداث و المناسبات في هذا الشهر من صيام رمضان و حلول عيد الفطر، و عيد العمال، و إجراء الامتحانات و انتهائها و ظهور النتائج، ثم التحضير لعيد الأضحى. فربما تكون كثرة الأحداث قد عززت هذا الشعور القوي بطول الشهر.

يمكن أن يتطلب التحديد الدقيق للأسباب الحقيقية لشعورك بطول شهر مايو 2023 استشارة الطبيب أو المختص النفسي، إذا كان الشعور الذي تشعر به يسبب لك ازعاجًا أو يؤثر سلبًا على حياتك اليومية.

بعض الأدوية التي يمكن أن تسبب تأثيرات جانبية تتضمن شعورًا بطول الوقت هي:

1- بعض الأدوية المضادة للاكتئاب، مثل السيرترالين (Sertraline) والفلوكستين (Fluoxetine) والباروكسيتين (Paroxetine) والإسيتالوبرام (Escitalopram).

2- بعض الأدوية المضادة للاضطرابات النفسية، مثل البنزوديازيبينات، مثل اللورازيبام (Lorazepam) والدايازيبام (Diazepam) والألبرازولام (Alprazolam).

3- بعض الأدوية المضادة للصرع، مثل الفالبروات (Valproate) والفينوباربيتال (Phenobarbital).

4- بعض الأدوية المستخدمة في علاج اضطرابات النوم والأرق، مثل الزوبيكلون (Zopiclone) والزولبيديم (Zolpidem).

يجب الإشارة إلى أن هذه الأدوية قد تسبب تأثيرات جانبية أخرى أيضًا، ويجب استشارة الطبيب المعالج قبل تناول أي أدوية والالتزام بالجرعات والإرشادات المحددة من قبله، وعدم التوقف عن تناول الدواء دون استشارة الطبيب.

اترك رد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني.